اسمي " خان " ولست إرهابياً .. تلك الجملة التي أصبحت هدف شخص مصاب بمرض التوحد بالإضافة إلى مرض نفسي آخر يعيقه عن تقبل الأشخاص والأماكن الجديدة والألوان الصارخة كاللون الأصفر ، هو شخص هندي مسلم ولد مريضا بهذا المرض ولم تهتم أمه لمعرفة ما به لأنها وجدت طريقتها الخاصة للتعامل معه ولتعليمه ولجعله شخصاً يستطيع خوض معركة الحياة بثبات ، محور الفيلم يقوم على درس غاية فى الأهمية علمته له أمه أثناء الحروب الدائرة بين الهندوس والمسلمين ، الدرس هو إن الإختلاف الوحيد بين البشر هو إن بعض البشر صالحون ويفعلون الخيرات والبعض الآخر فاسدون و أشرار ، فيما عدا ذلك لا يوجد أي إختلاف آخر بين البشر سواء من ناحية الدين أو اللون أو الجنس أو العرق ، كلهم إنسان
الفيلم يطرح عدة قضايا شديدة الأهمية فى قالب غاية من الروعة والإبداع والحرفية ، يتمحور الفيلم حول حال المسلمين فى أمريكا بعد 11 سبتمبر حيث يعرض الفيلم معاناة أي إنسان مسلم أو شرق أوسطي حتى من يشتبه فى كونه مسلما ، وكيف وصل بهم الحال الى عدم إعتبار المسلم بشر أصلاً ، يكرهونه ويبادرون بقتله وضربه وتعنيفه والسخرية منه ومن عقيدته ، الفيلم يتعرض لتلك الصورة المشوهة عن الإسلام كعقيدة ومنهج حياة من خلال قصة هذا الإنسان البسيط المسلم المعاق ذهنياً الذى سافر لأخيه في أمريكا بعد وفاة أمه وتزوج من إمرأة هندوسية هناك أحبها هي وإبنها وإستطاع ان يوفي بوعده لأمه فى ان يجد لنفسه حياة سعيدة كما استطاع أخوه السويّ ، لكن يبدو إن هذا الجزء من التحدي كان هو الأسهل فى طريق "ريزفان خان" ا
فبعد أحداث 11 سبتمبر والإضطهاد الذى تعرض له كرجل مسلم والتفرقة التي أصبحت أسرته تعاني منها فقط بسبب لقبه الأخير " خان " والذى تسبب في موت ابن زوجته الهندوسية ذو الثلاثة عشرعاما لإعتقاد أقرانه فى المدرسة أنه مسلم وإنه يعرف " أسامة بن لادن " العدو الأول لأمريكا ، كان عليه بعد هذه الحادثة أن يفعل أي شئ لتهدئة زوجته وحتى لا تختفي من حياته لحبه وتعلقه الشديد بها ، حتى وإن كان هذا الشئ هو أن يقول لكل مواطن أمريكي أنه إسمه " خان " – كإسم مسلم – ولكنه ليس إرهابياً ، حتى إن وصل به الأمر لمقابلة الرئيس الأمريكي وإخباره بذلك بنفسه ، وكعادة أصحاب هذه المرض يسمعون الجمل والكلمات كما هي دون تحريف أو تفكير فيما يمكن أن يكون خلف معانيها ، ومن هنا بدأ " ريزفان " رحلة البحث عن الرئيس الأمريكي لإخباره بهذه المعلومة تماما كما طلبت منه زوجته!ا
خلال هذه الرحلة القاسية يعلمنا "ريزفان" معاني مهمة وعميقة أخرى ، وكأنها رحلة للمسلمين بعد تشوه صورة دينهم عالمياً ، من هذه المعاني أن عليك أن تثبت أنك لست إرهابياً بالفعل وليس بالكلمات والخطب والكلام الحنجوري فقط ، فيقدم الإسلام فى الصورة الوسطية الحقيقية له والتي يمكن إختصارها فى حديث سيدنا محمد – عليه الصلاة والسلام – حينما قال: "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق" ، مما يرسخ فى أذهاننا إن هذا الدين ما هو إلا دعوة سماوية لهداية وسلام البشرية جمعاء وليس أكثر الأديان عنفاً لأنه يحرض على قتل البشر من خلال فكرة الجهاد كما جاء على لسان إحدى المعلمات أثناء شرح درس عن الأديان فى أمريكا بعد 11 سبتمبر
لا يمكنني إختصار الفيلم فى هذا الجانب العقائدي الديني – مع أهميته – فقط ، ففي رأيي إن هذا الفيلم يرسل رسالة أخلاقية وتربوية وإنسانية وإجتماعية وتنموية أكثر من كونها رسالة دفاع عن الدين الإسلامي فحسب ، فيطرح أهمية فكرة ان تكون نافع ومفيد لنفسك ولمن حولك وأنه بإمكانك النجاح في حياتك فقط إذا حاولت ذلك بصدق ، كما يركز على أن أى إنسان يحاول النجاح عليه ان يلتزم بهدفه ويسعى ليحققه مهما كان من تواضع إمكانياته المادية والمعنوية ، تلك الإمكانيات البسيطة جدا التي قد تصل إلى حد الإعاقة الذهنية ، كما يجسد فكرة الإصرارعلى الوصول للهدف مهما كان من صعوبات وتحديات ، التي قد تصل إلى الكراهية والتشويه والظلم والإعتقال وحتى القتل ، ذلك عندما أظهر شخصية المذيع الباكستاني الذى آسر السلامة وتخلى عن ملابسه التقليدية وهويته الإسلامية ، مثلما فعلت زوجة أخو "ريزفان" التي خلعت الحجاب بعد أن هوجمت وضربت بعد إرتدائه، ومثل مسلمين آخرين إبتعدوا حتى عن إقامة الصلاوات خوفاً من أحداث العنف ، فرفض الفيلم فكرة التخلي عن المبادئ والمعتقدات بسلاسة شديدة فى شخصية "ريزفان خان" الذى أصر على ان يكمل الطريق مهما كان به وعورة وخطورة
فبعد أحداث 11 سبتمبر والإضطهاد الذى تعرض له كرجل مسلم والتفرقة التي أصبحت أسرته تعاني منها فقط بسبب لقبه الأخير " خان " والذى تسبب في موت ابن زوجته الهندوسية ذو الثلاثة عشرعاما لإعتقاد أقرانه فى المدرسة أنه مسلم وإنه يعرف " أسامة بن لادن " العدو الأول لأمريكا ، كان عليه بعد هذه الحادثة أن يفعل أي شئ لتهدئة زوجته وحتى لا تختفي من حياته لحبه وتعلقه الشديد بها ، حتى وإن كان هذا الشئ هو أن يقول لكل مواطن أمريكي أنه إسمه " خان " – كإسم مسلم – ولكنه ليس إرهابياً ، حتى إن وصل به الأمر لمقابلة الرئيس الأمريكي وإخباره بذلك بنفسه ، وكعادة أصحاب هذه المرض يسمعون الجمل والكلمات كما هي دون تحريف أو تفكير فيما يمكن أن يكون خلف معانيها ، ومن هنا بدأ " ريزفان " رحلة البحث عن الرئيس الأمريكي لإخباره بهذه المعلومة تماما كما طلبت منه زوجته!ا
خلال هذه الرحلة القاسية يعلمنا "ريزفان" معاني مهمة وعميقة أخرى ، وكأنها رحلة للمسلمين بعد تشوه صورة دينهم عالمياً ، من هذه المعاني أن عليك أن تثبت أنك لست إرهابياً بالفعل وليس بالكلمات والخطب والكلام الحنجوري فقط ، فيقدم الإسلام فى الصورة الوسطية الحقيقية له والتي يمكن إختصارها فى حديث سيدنا محمد – عليه الصلاة والسلام – حينما قال: "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق" ، مما يرسخ فى أذهاننا إن هذا الدين ما هو إلا دعوة سماوية لهداية وسلام البشرية جمعاء وليس أكثر الأديان عنفاً لأنه يحرض على قتل البشر من خلال فكرة الجهاد كما جاء على لسان إحدى المعلمات أثناء شرح درس عن الأديان فى أمريكا بعد 11 سبتمبر
لا يمكنني إختصار الفيلم فى هذا الجانب العقائدي الديني – مع أهميته – فقط ، ففي رأيي إن هذا الفيلم يرسل رسالة أخلاقية وتربوية وإنسانية وإجتماعية وتنموية أكثر من كونها رسالة دفاع عن الدين الإسلامي فحسب ، فيطرح أهمية فكرة ان تكون نافع ومفيد لنفسك ولمن حولك وأنه بإمكانك النجاح في حياتك فقط إذا حاولت ذلك بصدق ، كما يركز على أن أى إنسان يحاول النجاح عليه ان يلتزم بهدفه ويسعى ليحققه مهما كان من تواضع إمكانياته المادية والمعنوية ، تلك الإمكانيات البسيطة جدا التي قد تصل إلى حد الإعاقة الذهنية ، كما يجسد فكرة الإصرارعلى الوصول للهدف مهما كان من صعوبات وتحديات ، التي قد تصل إلى الكراهية والتشويه والظلم والإعتقال وحتى القتل ، ذلك عندما أظهر شخصية المذيع الباكستاني الذى آسر السلامة وتخلى عن ملابسه التقليدية وهويته الإسلامية ، مثلما فعلت زوجة أخو "ريزفان" التي خلعت الحجاب بعد أن هوجمت وضربت بعد إرتدائه، ومثل مسلمين آخرين إبتعدوا حتى عن إقامة الصلاوات خوفاً من أحداث العنف ، فرفض الفيلم فكرة التخلي عن المبادئ والمعتقدات بسلاسة شديدة فى شخصية "ريزفان خان" الذى أصر على ان يكمل الطريق مهما كان به وعورة وخطورة
أنصح كل إنسان بمشاهدة هذا الفيلم مهما كان دينه أو لونه أو عرقه أو جنسه ، أي إنسان مهتم بتحقيق أي نجاح يذكر فى حياته ، أي إنسان يحب يشاهد سينما ممتعة وفن جاد وهادف ، كما يجب الإشارة إلى ان هذا الفيلم هو فيلم هندي وليس أمريكي ، فالممثلين والمؤلف والمخرج من الهند بينما الإنتاج والتوزيع هندي - أمريكي مشترك ، وكما نعلم أن المسلمين هم أقلية فى الهند ومع ذلك إجتهدوا لتوجيه صورة صحيحة عن الإسلام للأمريكان في حين تنشغل الدول العربية - ذات الأغلبية المسلمة - في الإختلاف على فرضية الحجاب والنقاب ، وأفضلية عمرو دياب على تامر حسني ، وحتمية وجود المشاهد الجريئة فى الأفلام والقُبل الموظفة درامياً ، مع ضرورة عدم إغفال دور الرقص الشرقي فى التواصل المثمر البناء بين الشرق والغرب
بالإضافة للجمهور في السينما اللذي لم يلتفت لفكرة الفيلم الأساسية وهي عدم التمييز بين البشر ، فإنطلقوا فى الضحك فور ظهور صبي أسود أشعث فى مشهد يبكي ويرثي فيه أخوه الذى قتل فى حرب العراق! ، فتجد نفسك تشاهد على الشاشة طفل فقير يبكي لوفاة أخوه من جراء الحروب التي أنهكت الجميع وتسمع فى أذنك أصوات غارقة فى الضحكات على سمار بشرة هذا الطفل وشكل شعره المجعد الذى لم يكن له أي دخل فى هذه الخلقة التي أختارها الله له والتي لم تروق لبعض الشباب ذوي اللحية والبنات المحجبات فى البلد الإسلامي! .. وعجبي
بالإضافة للجمهور في السينما اللذي لم يلتفت لفكرة الفيلم الأساسية وهي عدم التمييز بين البشر ، فإنطلقوا فى الضحك فور ظهور صبي أسود أشعث فى مشهد يبكي ويرثي فيه أخوه الذى قتل فى حرب العراق! ، فتجد نفسك تشاهد على الشاشة طفل فقير يبكي لوفاة أخوه من جراء الحروب التي أنهكت الجميع وتسمع فى أذنك أصوات غارقة فى الضحكات على سمار بشرة هذا الطفل وشكل شعره المجعد الذى لم يكن له أي دخل فى هذه الخلقة التي أختارها الله له والتي لم تروق لبعض الشباب ذوي اللحية والبنات المحجبات فى البلد الإسلامي! .. وعجبي
انا اول تعليق
ReplyDeleteصباح الفل
صباح السكر
ازيك ياجميل
انا قلت اصبح الاول وبعد كدة اقرا وارجع تانى
بينى مش اول تعليق مش مشكلة
ReplyDeleteدى مشكلة السينما عندنا مش فية فن هادف التركيز على المشاهد المخلة وشوية نكت بايخة ويبقى تمام مفيش تركيز على الرسالة الى الفلم عايز يوصلها
وشكرا على السنيما المفتوحة الى بتقدميها لينا
حياتى
وصلت لمنتصف التدوينة وما كملتش
ReplyDeleteعشان اتحمست اشوف الفيلم ومش عايزة باقيته يتحرق D
هاجرب الاقي نسخة كويسة .. بس لو ما لقيت هارجع عشان اطلب منك اللينكات الي استخدمتيهم في التنزيل .. اتفقنا ؟
تحياتي :D
تدوينة ممتعة, وفيلم يبدو من عرضك أنه ممتع, سأبحث عنه..
ReplyDeleteشكرًا لك كثيرًا
:)
بجد هو فيلم رااااااااااائع جدا
ReplyDeleteوشكرا ليكي علمعلومات القيمه:)
الفيلم فعلا اكثر من رااائع
ReplyDeleteوعرض جميل ومشوق جدا تسلم ايدك
ومع اني كتبت رائي في الفيلم اول ماشفته الا اني معرفتش اوصفه زي مانتي وصفتيه
:)
انا شكلي هشوف الفيلم مع اني مليش في الهندي :)
ReplyDeleteبس وصفك بيقول انه فيلم حلو
تحياتي
انا الفيلم ده عندي من فترة ... وقريت عنه كتير... بس مجاش وقت اكون فيه مستعد نفسيا للاستمتاع بفيلم زي ده...
ReplyDeleteربنا يسهل واقدر اشوفه في اقرب فرصة...
شكرا علي التعليق الوافي علي الفيلم..
تدوينه روعه يا ياسمين واحد صاحبي حكي لي ع الفيلم و عجبتني قصته و زي ما قلتي ان الهنود هم اللي بيدفعوا عن قضيتنا و احنا بنشاكس في التفاهات
ReplyDeleteان شاء الله اتفرج ع الفيلم و اقوليك رأي كامل فيه
الفكرة ممتازة بلا شك .. الحقيقة أنك طرحت العديد من الأفكار دغعة واحدة .. وهو ما يعني أنك قرأت ما بين السطور
ReplyDeleteلم أشاهد الفيلم لكن يكفيني أن هناك تجربة راقية مثل هذه التجربة لتحسين صورة المسلمين .. وأن تحتوى على فكرة المساواه بين البشر .. وأن يكون هناك عزم وتصميم على الإلتزام بالمبادئ الإسلامية شكلا وموضوعا برغم محاولة التفوق والنبوغ داخل المجتمعات الأجنبية
واو
ReplyDeleteرسايل البحر
ايه البوست التحفة اللي قبل البوست ده؟
فاتني ازاي ده؟
رجعتينا لأياك كاميكاز من تاني .. أيوة كده يا وديييع
:-)
وصفك التفصيلي كان بجد رااائع .. هو صحيح وصف وتفصيلي لكن ما طالش الفيلم اللي المفروض تتكلمي عنه من أساسه
هههههه
انشغلتي بالأحداث الجانبية والمصاحبة من قبل ما تدخلي الفيلم أصلا
:-)
برافوا عليكى ياياسمين تلخيص ممتع
ReplyDeleteبس انا من كتر عشقى للفيلم ده اتفرجت عليه خمس مرات وانا بأه اللى بنصحك تتفرجى عليه تانى
:))
جزيتم خيرا على الشرح المفصل للفيلم والهدف منه
ReplyDeleteفكرة تستحق العمل ولكن بالنسبة لدهوتك لمشاهدة الفيلم فى السينما اوغيره اسال اولا هل الفيلم خالى من المشاهد الخليعة او مشاهد الحب واللمس لانى اعلم انه مهما علت قيمة الهف من الفيلم مع وجود تلك المشاهد يجعلها من المنكرات المنهى عنها لانه شاهد المعصية وهوراض كفاعلها
وهذا لا يمنع ان نحاول تصحيح صورة الاسلام الوسطى فى اذهان الآخرين
ونقدك كان فى محله ان الدول العربية لا تدافع عن دين ولا مقدسات
عرفت المدونة عن طريق رابط على الفيس
بسمع عنه بقالي كتير وقريت عنه ع النت وعايزه أشوفه اوييييييييييييي بقى
ReplyDeleteتحليل رائع للفيلم و معاني رائعة تلك التي حاول شارو خان و معه طاقم الفيلم ايصالها للمتلقي
ReplyDeleteذلك ليس غريبا على فنان مثل شارو فقد ناقش من خلال بعض افلامه مواضيع ذات صلة خصوصا في فيلمه "فير اند زارا" الذي ناقش فه الاختلاف السياسي بين باكستان و الهند
مودتي
بجد
ReplyDeleteجتنا نيله
جميله قوي فكرة الفيلم
ReplyDeleteتصدقي اني اول مره شفت اعلانه قلت يا نهار اخبر هي الأفلام الهندي نزلت السينما عندنا في مصر وهنتهري افتكاسات من بتاعتهم دي
بس الغريب ان اللي حكيتيه انتي بيقول انه فيلم قصه بجد وليه فكره هايله
بجد المفروض تكون صورتنا كمسلمين احسن من كده لكن تقولي ايه واحنا اللي بيمثلنا هم اغنيائنا اللي بيسافروا هناك بس
اللي رايح يتاجر واللي رايح هربان واللي رايح يصيع عندهم
اما اعلامنا اللي المفروض يوصلهم اننا حضاره مش دعاره بالعكس بيأكد لهم ان بلادنا هي للتعري والمخدرات وكل ما هو للمتعه فقط وكأن هي دي السياحه
جميل قوي البوست وعندك طولة بال في الكتابه جميله والأجمل انها باسلوب ميملش ومرتب في الحكي
تحياتي وميرسي لزيارتك
سلاااااااااااااااااااام
هذا الفيلم من افضل واروع الافلام التي شاهدتها في حياتي .. نحن لسنا ارهابيين ولسنا سيئين وياليت لو ان العالم يعلم ان الاسلام ليس دين ارهاب وانما دين خير وسلام .. فهو مبدئنا وهو رمزنا وهو مايسري في عروقنا .. وهؤلاء الارهابيون ليسوا منا ولانعترف باسلامهم وانما هم كفرة واشرار لا تهمهم سوا مصالحهم الشخصية وان يدمروا كل مايقف في وجودهمم وفي وجوه اهدافهم الخرفة .. فتحية اعجاب وتقدير لشاروخان ومؤلف هذا الفيلم ومنتجه ومخرجه والعاملين فيه .. فلساني يعجز عن التعبير
ReplyDeleteتدوينة رائعة
ReplyDeleteسأشاهده ان شاء الله
عجبنى البوست كالعادة رغم انى مشفتش الفيلم لسه ...بس أنا مصّرة أعترض على الناس اللى عمالة تعيب على السينما و يقوللك الانحدار و المش عارف ايه...السينما المحترمة لسه موجودة و بقوة فى وسط تيار من التفاهة التجارية ..المشكلة فى المناخ السائد...فى الناس اللى مش بتتجاوب مع الأفلام دى و يمكن كمان تتفرغ لاصطياد الاخطاء كعادة مصرية أصيلة وارثينها من أيام الفراعنةو للأسف معرفناش نورث منهم غيرها
ReplyDeleteميرسى يا سمسمة
انا اول مره اجى هنا ...بس اللى متاكد منه انى مش حامشى من هنا ...انا قرات بوست واحد بس لكن شدنى بجد الاسلوب السلس الساحر بجد انا مبسوط بالوصول للمدونه دى
ReplyDeleteبجد حمستيني ادخل الفيلم في اقرب وقت :)
ReplyDeleteشكرا علي الوصف الرائع والاسلوب الممتع :)
رغم إنه واضح من كلامك انه فيلم حلو بس إزاي يكون متمسك بدينه الإسلامي و محافظ عليه و في نفس الوقت متجوز هندوسية؟
ReplyDeleteالمسلم لا يجوز له الزواج سوى من مسلمة او كتابية ( يهودية او نصرانية ) أما الهندوسية فالزواج منها حرام شرعاً
ثم كيف يكون إبنه منها غير مسلم ؟ هل كان هندوسياً مثل أمه ؟
الفكرة جميلة بس فيها مخالفات شرعية
رائعه يا ياسمين
ReplyDeleteتعرفى
التوحد مرض غريب بس بيقولوا على الطفل التوحدى مرآة أمه
اللى تشتغل كتيير معاه يتحسن واللى تهمله يظل كما هو
اصلى قعدت اعالج بنتى 3 سنين انها توحد وطلع مش توحد تأخر
بتتحسن والحمد لله
بس 3 سنوات تأخر على طفله متأخره
ادى العلم اللى فى بلدنا
المهم الاولاد دول مساكين هما وأهلهم
علشان للاسف شكلهم طبيعى جدا
بس تصرفاتهم غير مقبوله نتيجه فقدان القدره على التواصل
قلبى مع كل ام واب عنده طفل توحدى
لان اهله الاطفال التوحيدين يتمنوا لو ابنهم داوون
لان الداون بيعرف ييتواصل وباين انه معاق
مش محتاج كل شويه ااقول ابنى معاق ذهنيا سمحونى
ان شاء الله هاتفرج على الفيلم مش علشان التوحد لاء علشان اشوف الناس بتحترم المعاقيين ازاى...مش بيشتموا بعض بانه معاق ولا يتريقوا على عيب فى شخص يقول له
هو انت معاق
مميزة يا ياسمين