بعد انتهاء جولتهما سوياً فى شوارع وسط البلد وقفت لتشاهد إحدى محلات المجوهرات الكبرى، لفت نظرها خاتماً رقيقاً ، إقترب منها ليرى لما لم تأتى لتركب معه السيارة ، فرآها تنظر لذلك للخاتم فنظر معها وأخبرها بأنه رقيق جدا..ه
إستدارت لتذهب للسيارة فوجدته يمسك يدها ويدخلها المحل ، إندهشت لتصرفه هذا .. فلا يوجد داعى ابدا لأن يشترى لها خاتماً جديداً ، لا توجد مناسبة على الأقل .. دخلا المحل وطلب من الجواهرجى ان يحضر لها ذلك الخاتم ، آتى به وإرتدته وهى تشعر بفرح شديد ، فى حين طلب هو من الجواهرجى ان يأتى بطاقم كامل رقيق أيضا ، لم تنتبه لما طلبه منه.. كانت معجبة جدا بالخاتم .. اقترب منها هامساً: "حياكل من إيدك حتة !" .. إبتسمت فى حياء بالغ ولكنها سرعان ما اخفت هذه الإبتسامة لعودة الجواهرجى بعدة اطقم ثمينة للغاية
"ها تختارى انهى؟؟"ه
"بس ده كتير اوى .. ما كفاية الخاتم!"ه
"حتتعبينى انا عارف" .. اشاح ببصره عنها موجهاً كلامه للجواهرجى: "هناخد الطقم ده من فضلك!"ا
كادت تطير من الفرحة لا للطاقم ولا للخاتم .. بل لحبه الأثمن من كنوز الأرض ولو اجتمعت ، خرجا من المحل وفى وجهها الفرحة .. نظرت للخاتم فى إصباعها وسـألته: "حلو عليا بجد؟؟"ا
وقف لثوانى ينظر لها دون ان يقول شيئاً .. كأنه يراها لأول مرة فى حياته .. ثم إنحنى وقبل يدها فى وسط المارة فى الشارع ! .. يا الله ! لم تعد قادرة على النطق من فرط حبه لها
ذهبا للسيارة وبدأ هو فى قول دعاء الركوب وبدأت هي فى تشغيل الكاست ليسمعا القرآن .. هكذا تعاهدا ان يفعلا كلما استقلوا سيارتهم فيكون الطريق كله ذكر لله .. بدأ فى تشغيل المحرك وإلتفت إليها مداعباً:" قلتى دعاء الركوب ولا نسيتى زى كل مرة؟! ".. اجابته بإبتسامة تعنى انها قالت الدعاء
انشغل فى القيادة وترتيل القرآن مع المسجل بينما سرحت هي مع الشوارع والناس ، تاهت فى بحر اعماقها ، كان يعلو وجهها ابتسامة رضا هادئة ، تذكرت يوم زفافها عليه منذ عشر سنوات و كيف كانت فى منتهى السعادة لانها ستصبح زوجة له ، لم تكد تصدق انها حقا ستكون زوجة لمن هو اكثر بكثير مما كانت تحلم وتدعوا الله به ، تذكرت لحظات كتب الكتاب ونظراته لها وهو يمسك بإيد والدها ويقول مع المأذون ، وحينما دخلت بيتها معه وأول كلماته لها: "نورتى بيتك وحياتى يا عروسة ! ".. ضحكت كثيرا حينما تذكرت كم كانت تخجل منه
كانت اسعد زوجة معه ، كانت تحمد الله بعد كل صلاة على نعمة هذا الزوج وكانت تدعى الله بأن يقبض روحها وهو راضى كل الرضا عنها ، حاولت إسعاده بشتى الطرق ولكنه لم يكن يحبها .. بل كان يعشقها كل العشق ، مرت ايامهم معاً هكذا ولكن بلا أطفال ! .. لم يشاء الله ان ينجبا .. قاما بفحوصات كثيرة جدا ولكن كل مرة تخلص النتيجة على انه لا يوجد مانع لديهما من الإنجاب ولكنها مشيئة الله عز وجل
ذات يوم عاد من عمله مبكرا فوجدها تصلى بصوت مسموع ممزوج بالبكاء! .. وقف ينظر إليها متعجباً .. لم يكن معاد أى صلاة وهى لا تأخر الصلوات! ، شعر انها فى حالة قرب شديدة من الله فلم يشأ ان يخرجها من معيته ... فقط وقف لينظر ، انهت الصلاة واخذت تدعى وتجهش فى البكاء بأن يرزقهما الله الذرية الصالحة .. رفق بحالها فجلس بجوارها واخذ يأمن على دعائها وهو يبكى كطفل صغير حتى انتهت .. هدأت ولكنها لم تشعر بوجوده بجوارها فأخذ يربت على اكتافها .. ما ان رآته ينظر إليها والدموع فى عينيه حتى انفجرت فى احضانه بالبكاء من جديد
كانت تحبه بجنون .. لم ترا منه سوا الخير، كان يخاف عليها من اى شئ وكل شئ ..كان كريم معها فى حبه ومشاعره وماله ووقته .. كان على استعداد ان يقوم بأى شئ لإسعادها ، كان جنة الدنيا حقاً ، كبرا سويا وحصل على منصبا محترما جدا فى الشركة التى يعمل بها .. وهى اصبحت خبيرة فيما يحبه وما يكره ، تحفظه تماما .. كانت له الزوجة والأم والإبنة والعشيقة والصديقة وكل شئ .. ارتضت به عن الأبناء وهو ايضا لم يفكر ولو لثانية فى ان يبتعد عنها
ذات يوم كانت فى المطبخ تعد له الطعام قبل ان يآتى من عمله .. عاد يبحث عنها فى كل انحاء المنزل وينادى عليها بلهفة.. اخبرته بأنها فى المطبخ .. دخل عليها فرحبت به وقال لها: "ليكى خبر حلو عندى"ه
"يارب خير؟؟"ه
"ممممم .. اتحايلى عليا شوية"ه
"يوه بقا متبقاش غلس .. ايه؟؟"ه
"حنروح نحج!!!!"ه
ما ان نطق بهذه الجملة البسيطة الصغيرة جدا حتى وجدها كالمجنونة لا تصدق ما سمعت ، فهى تارة تصيح من الفرحة وتارة تبكى من عدم التصديق .. آخذت تقبله بشدة وتسأله بإلحاح: "إنت بتتكلم بجد؟؟؟؟"ه
على ظهر الطيارة نظر إليها وسألها: "مبسوطة؟؟"ه
"الحمد لله .. طول عمرى نفسى احج اوى بس فرحتى دلوقتى فرحتين ، الفرحة الأولى انى ححج والفرحة التانية انى ححج معاك .. بحب عبادتنا لربنا سوا اوى .. يارب ربنا يرزقنا الذرية الصالحة"ه
"آمين يارب .. ححبهم اوى تعرفى ليه؟"ه
"ليه؟"ه
"عشان حيكونوا حتة منك انتى .. ربنا يباركلي فيكى ويخليكى ليا"ه
ذهبا وكانت من اجمل الايام حقاً .. دعا الله كثيراً بالذرية الصالحة ولكنهم دعوا ايضا بأن يرزقهم الله الصبر والرضا على كل شئ .. تعلما فى رحلة الحج ان يكثرا من الإستغفار حتى ينعم الله عليهم بالذرية .. ومن يوم ان عرفا هذه الطريقة وهما لا يتركا الإستغفار ابدا
ظلت غارقة فى الذكريات ولم تفيق الا بعد ان ركن السيارة وشعرت بيده على وجهها وهو يمسح دمعة نزلت رغما عنها وهى تتذكر حياتهما سوياً
ابتسمت واخذت يده تقبلها بحنان واقتربت من اذنه هامسة : "انا حامل!"ه
أول كومنت يا فرحتى يا فرحتى
ReplyDeleteازيك يا ياسو وحشانى مووت
ايه يابنتى الدمعة كانت هاتفر من عيني
كل دى رومانسية والنهاية يخرب عقلك انا بموت فى النهايات السعيدة
ربنا يكرمك يارب
اه
روحى مدونة مشكلة وحلها انا غيرت اسمها وبقت شارك همومك
وفيها مشكله جديدة
http://moshkela-w-7alaha.blogspot.com/
عزيزتى
ReplyDeleteاحلا شئ نلاقى الزواج كوكتيل من العواطف الجميله والمشاعر الفياضه والحنان المتبادل بلا حدود
بس الدنيا مش بتخلى اللى يحبوا يكون فى هذه الدرجه من الروقان
ربنا يوعدنا ويسعدنا جميعا يا رب
تحياتى
سلام
ياسلام لو الدنيا تكون حلوة كده
ReplyDeleteمشاعر جميلة ورايقة
دمت بخير
جميله اوى اوى القصه دى
ReplyDeleteواللى بيعرف ربنا ويتقيه ربنا بيجازيه خير عارفه انا سمعت ا/ عمرو خالد وهو بيحكى عن نفسه 9 سنوات من الزواج ولم ينجب
ولماكان فى الحج قعد يبكى وسأل من حوله
ان يدعو له بالذريه الصالحه وبعد ان هدأ
اتصل بزوجته للأطمئنان عليها فأذا بها تخبره انها حامل وحاليا عنده ابنه على ربنا يبارك له فيه
القصص دى بتحصل بس علينا ان نحمد
ربنا فى كل الأحوال واكرم منه مافيش
رااائعه ربنا يكرمك ياااارب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ReplyDeleteجميله اوي يا ياسمين ماشاء الله عليكي
اسلوبك سهل وممتع في نفس الوقت
اعرف ناس كتيراوي كده فيه اللي ربنا رزقهم بالذريه وفيه اللي لسه
ادعولهم
بصراحة .. أحييكى .. قصة جميلة
ReplyDeleteقصه جميله والاجمل نهايتها
ReplyDeleteربنا يرزق كل بنات المسلمين براجل زى ده و يبقوا زى الست دى
ReplyDelete:)
أحلى حاجة هي النهاية السعيدة .. جالي إحساس بالأمل في الحياة مع نهاية القصة .. لأن أغلب القصص دلوقت مش كده بسبب إنعكاس ظروف الحياة على الكاتب والمتلقي كمان
ReplyDeleteجميله قوى ياسمين تسلم ايديك الاتنين احلوين دول
ReplyDeleteيارب يكون فى الحقيقه مشاعر حلوة كدة
ايه دا
ReplyDeleteلا لا لا جاااااااااااااااااامد
اسلوبك رائع ولذيذ تحبى تكملى تشوفى ايه النهاية
ايه البنى ادم والبنى ادمة دول
ربنا يجعل بيوت الامة كلها كدا
صعب اوى اما تلاقى الايام دى حجات من كدا
بس الاكيد انه مش مستحيل طول ما ربنا معانا وموجود وحنا دايما فاكرينه
اكيد هينور حياتنا كلنا بحجات زى دى
تسلم ايدك يا فندم
حقيقى...انسانة
السلام عليكم
ReplyDeleteلا مش مصدقاكى لمستى قلبى جدااااااااااااا
وعينى دمعت اوى
بجد ابدعتى راااااااااااااااااااااااائعه
تسلم ايدك بجد
وااااااااااااااو
ReplyDeleteبجد تسلم ايدك
ويسلم الانفوخ اللي تبعك
اية القصص الرهيبة دي ايه كميه الحساسية والمشاعر الدقيقة الرقيقة بين الناس وبعضها دي
هو دا الحب والا بلاش
لو كنتي وجدتية ربنا يباركلك فية
ولو لسة ربنا يرزقنا جميعا بناس
تبلسم لينا حياتنا ونبلسم لهم حياتهم
ليا اخت زنانه اسمها نوراني
شافت بوستك وقالت دا لازم يبقي مقرر علي كل اللي نعرفهم وانا كنت اول سعداء الحظ وشفته
ما اكذبش عليكي انا كنت بسكتها علشان تبطل زن
بس بجد تحفة جدا وشكرا ليها وليكي
اسمحيلي اضيفك عندي
وايقي اجي من وقت للتاني اتابع ابداعك
ازيك يا قمر الاول
ReplyDeleteيا ب تكوني بخير
اولاااا
القصه هااااااايله
و طريقه سردك ليها حلوه بجد
بس يا انسانه تفتكري في حد كده
لسه في ناس عايشين جواهم الاحاسيس دي
في ممكن حد يعامل حبيبه كده
افتكر لا
لا ده استحااااااله
انتي رومانسيه بجد و عسوله قوي
و انا محبطه قوي
زيزي
مش غريبة
ReplyDeleteأيوه
أكيد مش غريبة
بوست جميل و بديع زي كل مرة
زي ما عودتينا دايما
يا ياسو
باتاكد انك بخير لما الاقي بوست كله تفاؤل و آمال جميلة و رقيقة
ربنا يباركلك يا ياسمين
خالص تحياتي
احمد توفيق
انا بجد مش مدعت ولكنى شعرت ان قلبى بكى وبكى جدا كمان وفى ثوانى لقتنى ببتسم من النهاية السعيدة واجمل حاجة ان الحياة دى كانت لاتنين متدينين بالشكل دة
ReplyDeleteجميله بجد انا جسمى قشعر لما وصلت للاخر وهى بتقوله انا حامل
ReplyDeleteاسلوبك روعه وفيها حاله جميله من الوصف بجد مافيش اجمل من القرب ل ربنا تلاقى كل امورك هانت
مين حكالك القصة دي
ReplyDelete:)
سبحان الله بس بالنسبة لصاحبنا كانت سنتين
ما اجمل الأبتلاء الذي يجعلنا نتقرب من الله و نزيد من الأستغفار
ReplyDelete************
ويارب على اللى فى بالى
سلام
لا اعتقد ان هذه القصه ممكنة التحقيق الان لان اغلب الزيجات تتم الان بين شباب و فتيات يتعرفون علي بعضهم لمدد بسيطه جدا قبل الزواج بسبب تعزر تزاوج من يحبون بعضهم مبكرا
ReplyDeleteالسلام عليكم
ReplyDeleteالله علي القصة الي بيها من عبر كثيرة
مدي الحب الذي جمع بينهما
وحبهما اكثر لطاعة الله ودام ذكره مع بعضهما البعض
وصبرهما علي الانجاب
نتمنبي ان نري هذا النموذج الورع الذي يحب ربه ويحب عبادته في كل بيت من بيوتنا
ما شاء الله ...قصه جميله و ممتعه بجد ..
ReplyDeleteجميلة ورقيقة و انسانية اوى
ReplyDeleteالواحد لما يصبر ربنا حينوله طبله ان شاء الله
قصة فيها عبرة و موجود مثلها فى الحياة كتير بس حاسة انك مبالغة شوية فى الزوج متهيألى مافيش راجل بيحب بالطريقة دى
تسمحيلى باه بالمساحة الأعلانية دى ؟
طب يا ستى ألف شكر
----------------------
صاحب البوابة http://elbawaba.blogspot.com/ يدعوكم لحضور حفل أفتتاح دار النشر الخاص به ، حلم شاب تحقق بأمكانيات بسيطة - تجربة تستحق التشجيع - فى انتظاركم غدا الحميس 10 \ 1 \ 2008 الساعة السادسة مساءا فى مكتبة البلد 31 ش محمد محمود أمام الجامعة الأمريكية
جميييييييييل يا سمسمة
ReplyDeleteبجد جميل ويلمس القلب من جوا
والأهم ان نهايته سعيدة
اسلوبك حميييييييل
انا فرحت قوى فى الاخر لما عرفت انها بقت حامل
ReplyDeleteيارب يديم سعادتهم
رومانسية جداً.. وحالمة جداً
ReplyDeleteبس بادينا نوجدها في حياتنا لو أردنا ..
كل سنة وانتى طيبة بمناسبة العام الهجرى الجديد هنئكى الله فية بحجة ان شاء الله
ReplyDeleteهكذا هي دائماً مكافأة الله لمن عاش حياته في ظل طاعته وتعامل بالحسنى ..
ReplyDeleteقصه جميله وهي فعلا
شبيهه بقصة عمرو خالد ..
ربنا يبارك فيكي ويرزقني واياكي مثل هذا الزوج الصالخ
ويرزق جميع الفتيات بمثله ..
جـٌلّ تحياتي
ايه ده ايه ده بجد
ReplyDeleteتحفه تحفه من اولها لاخرها
كاتباها حلو اوى وختمتيها حلو اوى اوى
بجد جميله اوى ولمستنى جدا .. انا بجد دمعت معاكى
بس حاسه احساس جميل
يارب يكون كل الناس يكونو كده
تسلم ايدك
اول مرة عندك بس اكيد مش اخر مرة
سلامى
اعرف تلك القصه قرئتها واعيشها ومن فرط تفصيلها لا استطيع ان احدد ملامح ما اكتب من الدموع
ReplyDeleteالا ان الجزء الاخير لم يتحقق على الاقل بعد
ادعو الله ان تختم قصتي بمثل تلك الخاتمه لتكون بدايه لحياه جديده
واحد متابعك جدا
أدعوك لإطلالة على تجربة لن تتمدد إلا بدعمكم
ReplyDeleteهي صفحات تهدف لتقديم التراث المصري القديم بدون اختزال ولا بسترة ولا تضخيم
هي مشاركة متواضعة ضمن المشاركات العديدة لخلق وعي بالهوية المصرية
هذه الصفحات للمصريين فقط
ReplyDeleteالله ! عنجد القصة كتير حلوة
روعة مش بس حلوة ..
قلبي داب من كتر ما المشهد رقيق ومؤثر .. وبتمنى اعيشه واكيد معظم البنات عايزين حد يحبهم كدة
تقريبا هاي اول مرة بعلق عندك .. بس متابعاكي من زمان .. واحييكي بشدة على كل كلمة بتكتبيها في مدونتك الشديدة الانسانية
تحياتي :)
هقول ايه والله كنت خلاص هعيط بس تعرفى لو فى الحقيقة فيه ناس كده كانت الحياه بقى لها شكل تانى
ReplyDeleteتحياتى لكى
مش عارفة
ReplyDeleteمفيش حاجة في الدنيا كدا
انت عارفة جرام الدهب بقي بكام ؟؟؟
135 جنية غير المصنعية
يعني لو جاب لها طقم
يبقي هو مليونير
و لو لسة متزوج من عشر نسوات ... يبقي بحسبة بسيطة الرجل دا يا وارث يا صاحب محلات زي التوحيد و النور علشان يعرف يجيب لها طقم كدا
يعني القصة حلوة اي بس مش عارفة ... بمكن انا بقيت واقعية لدرجة اني مش بصدق انه فيه حاجة كدا علي سطح الارض ... ممكن في الجنة معلش لكن ...بردوا محدش يستبعد شئ عن ربنا :))
دمت بحفظ الله
سؤال الى الكونجرس ألأمريكى والمنظمة الدولية لحقوق الانسان
ReplyDeleteأين حقوق الانسان والديمقراطية من الأتجـــار بالبشر والعبوديـــــــــــة فى المملكة العربية السعودية
تحت أسم نظام الكفالة المقيت متـى تتحرك أمريكا والاتحاد ألأوروبى ومنظمات حقوق الانسان فى العالم لالغاء نظام الكفالة والاتجــار
بالبشر للقضــــــــــــــــــــاء على الارهاب والتطرف فى العالم
http://gamal51.blogspot.com
http://anameshm3ahom.blogspot.com/2007/12/blog-post_11.html
http://kalam3eal.blogspot.com/2007/12/blog-post.html
وااااو
ReplyDeleteايه الجمال ده
ما شاء الله عليكى
بس فعلا زى ما اتقال ان الحياة ومتاعبها ومشاكلها مش بتخلى الزوجين فى الروقان ده
بس تعرفى مش صعب الانسان يحاول
تحفففففففة بجد
ReplyDelete:)
الله
ReplyDeleteالله
الله
الله
الله
الله
أحلى و أجمل قصة قرأتها
ممكن فى حياتى كلها
بجد عيشتينا يا أختنا حياة رائعة
يا رب يرضى كل مسلم و مسلمة
و يجمع بين كل قلبين أحبو بعض و رغبوا فى التكملة بصورة شرعية
و يا رب يفرح قلب كل من رغب فى رضا الله بالزواج
أنا مش عارف أوصف شعورى تجاه القصة
لكن أنا هاحفظها عندى
و أقرأها تانى و تالت و رابع
جزاكم الله خيرا
د.حمـــــــاس
بجد روعه يا انسانه
ReplyDeleteانا اول مره فى ازور المدونه بس بجد جميله جدا
ربنا يوفقك والى الامام دائما
ايه العالم اللي فلوسها جاهزة دي :@
ReplyDeleteخاتم و طقم مرة واحدة و كمان على غفلة كده من غير ترتيب :@
ماشي بكام في جيبه ده :@
يللا اللي ادّاه يدينا :S
الله يا انسانة والله فعلا بجد الدموع نزلت خلاص من عينيا يرضيك كده بس بد روعة جميلة جدا واحساسها عالي قوى واهم حاجة شعورهم ببعض حتى في العبادة ربنا يكرمك يا قمر تسلم ايديكى
ReplyDeleteياااااااة حلم جميل اوى
ReplyDeleteعشت فعلا ف القصه وحسيت كل كلمه كتبتيها
اى علاقه بين اتنين سواء اصحاب او ازواج وربط بينهم ف حياتهم طاعتهم لربهم كانت حياتهم فى اجمل ما يمكن
ربنا يسعد كل الناس
ويرزق بنات المسلمين بالازواج الحنينين المسؤلين الصاحلحين
ويجمعهم ف الجنه دار الخلد وهما ماسكين ايد بعض لانهم اتقوا ربنا ف بعض
وربنا يسعد ايامك يارب
ما شاء الله موهبتك جميله وكلامك فوق الرائع
ربنا يزيدك من نعيمه
وتسعدينا دايما بكتابات الرائعه
وان شاء الله مش هتكون اخر مرة ازور فيها مدونتك واتمنى انك تعتبرينى من اصدقائك واصدقاء مدونتك
سلام مؤقت
كمية حب وصفاء ونقاء بصراحة يعني
ReplyDeleteميخرجوش غير من إنســــــانة فعلا
تسلم ايدك بجد
وعايزين من ده كتير لو سمحتي
:D
جميله بجد يا سمسمه ما شاء الله
ReplyDeleteواجمل ما فيها الامل اللى ختمتى بيه
يارب اسعد كل زوجين ولا تحرم احدا هذه النعمه
وارزق بنات المسلمين الذريه لصالحه
امين
اية الجمال دة
ReplyDeleteبجد بجد والله معارف اكتب اية
قصة جميلة جدا جدا جدا
وطريقة كتابة اجمل
وطريقة عرض رائعة
بجد جميلة جدا جدا
والمدونة كمان جميلة جدا جدا
استمتعت بزيارتها وحتي محسيتش بالوقت فيها
شكرا انسانة علي الوقت الجميل الي قضيته في مدونتك الجميلة
اللــــــــــــــــه
ReplyDeleteما أحلاها من نهايه
" أنا حامل"
يا رب اكرمنا بالزوجه الصالحه امين يا رب العالمين
ويا رب اكرمنا بالذريه الصالحه
امين يا رب العالمين
تحياتي يا ياسمين
و الله قصة لفيلم قصير ولا أحلى
ReplyDeleteالدين مش بكلمة بيتشدق بيها ممثل ولا فتوى ضعيفة
الدين في كل حياتنا.. الدين حياة
احنا طول اليوم عايشين بربنا و لربنا
مش هاطول
بس هادعيلك تلاقي زيه و تكوني معاه زيها و مين عالم يمكن يقوللك نفس كلام بطل قصتك و تعيشوا قصة شبيهة بيها... بس مع اختلاف بسيط و جوهري في موضوع تأخر الإنجاب ده
:)
بصراحةأنا كنت باقرأ واناباحاول اتوقع النهاية .................. انما مع كل فقرةكانت عينى تدمع من الروحانية اللى بتغلف كلماتك............................. تحياتى
ReplyDeleteبجد ما شاء الله على القصه حلوة جدا
ReplyDeleteفى حبها ليه وحبه ليها وصبرهم مع بعض
وربنا توج صبرهم دا بأنه سبحانه وتعالى رزقهم باللى كانوا بيتمنوه
ربنا يكرمك يا ياسمين بقصتك دى
ياربى هو فى كدا فى الحقيقه
تحفة تحفة تحفه..
ReplyDeleteقدرتك عاليه جدا على توصيل احساسك الجميل ده فى جو ممتع وشيق وجذاب ورومانسى متغلف بجو دينى وروحانى رهييب بجد ..
انتى موهوبه جدا والله ماشاءالله يعنى
اختصرتلك انا التعليق على تويتر
:D:D
الحمد لله انى لقيت مدونة ناعمة
ReplyDeleteمش زى مدونة لاع يعنى نو
http://la3ya3nyno.blogspot.com/