سمعنا ديوكا تؤذن
ثم سمعنا خطوات واقتحم الدار ثلاثة رجال مسلحون وساقونا إلى دار المختار
كانوا يهددوننا بأعقاب البنادق ويطلقون النار فوق رءوسنا
فى الطريق شاهدنا حسن عبدالعال الضرير وزوجته عزة الحاج الهندى
ملقيين بالقرب من بيتهما تحيط بهما بركة من الدم
شاهدنا جثة أخرى لشخص لم أتعرف عليه
*****
من رواية الطنطورية
للدكتورة رضوى عاشور
الرواية التي تزامن خروجها للنور مع الذكرى الـ62 للنكبة
والتي تحكي عن سرقة الوطن
من خلال عائلة فلسطينية أخرجها الإحتلال من بلادها
لتواجه المصير القاسي من الموت وضياع الأرض والحق والشتات
رواية لتوثيق وقائع الهزيمة والمقاومة
حتى لا ننسى من هو العدو
ولا ننسى القضية
*****
اليوم حفل توقيع رواية الطنطورية
إن لم تكن قرأت ثلاثية غرناطة من قبل فقد فاتك الكثير
وإن كنت قرأتها فلن تحتاج أبداً مني ترشيح الطنطورية للقراءة
وبالطبع إذا كان بإمكانك الذهاب لحفل التوقيع فبالتأكيد لن تتردد فى ذلك
كم أنا سعيدة بهذا الإنتاج الجديد الثريّ الرائع
وكم أنا حزينة لعدم إمكانية الحضور
بجد النوت دي جات في وقتها انا هاشتري الروايه دي ان شاء الله
ReplyDeleteانا جبت ليها تقارير السيدة راء وعجبتني جدا وجبت اطياف وقربت اخلصها
بجد ميرسي ليكي وان شاء الله اخلص الكتاب الي في ايدي واشتريها
شكرا علي التنويه علي حلفة التوقيع والكتابين .. ويبدو أن الأول اسلوبه سلس بسيط جدا .. يا مسهل ونعرف نجيبها .
ReplyDeleteشغل حلو بجد الاجتصار المفيد عرض جميل غطى الموضوع يرقة شديدة
ReplyDeleteتحياتى